السبت، 26 أبريل 2014

سفن صينية تتوغل قرب جزر متنازع عليها


سفن صينية تتوغل قرب جزر متنازع عليها



  الصين ,   اليابان ,   بحر الصين الشرقي ,   أرخبيل سينكاكو ,   أرخبيل

دخلت ثلاث سفن تابعة لخفر السواحل الصيني، السبت، إلى مياه إقليمية تابعة لأرخبيل سينكاكو الذي يضم جزرا متنازعا عليها مع اليابان.

واقتربت السفن الثلاث على مسافة 22 كيلومترا من إحدى جزر سينكاكو، وهو أرخبيل من خمس جزر في بحر الصين الشرقي، تطلق عليه بكين اسم دياويو.
وبعد مرور ساعتين خرجت السفن من المياه الإقليمية، بحسب قوات خفر السواحل اليابانية.
وتواجه الصين أزمة سيادة مع اليابان بسبب الجزر الواقعة على مسافة 200 كيلومتر شمال شرقي تايوان، التي تطالب بها أيضا، و400 كيلومتر غربي أوكيناوا (أقصى الجنوب الياباني).
وباعتبار أن خفر السواحل اليابانيين يقومون بدوريات في تلك المنطقة، يتخوف المراقبون من نشوب حادث مسلح بين الدولتين، وفق ما ذكرت وكالة فرانس برس.
وتصاعدت التوترات بشأن الأرخبيل في نوفمبر الماضي حين أعلنت بكين المنطقة الواقعة فوق بحر الصين الشرقي 

التقاليد الصينية العريقة والمستمدة من الثقافة الصينية الموغلة في القدم حضرت بقوة وأعطت اضافة حية للثقافة الاولمبية.




التقاليد الصينية العريقة والمستمدة من الثقافة الصينية الموغلة في القدم حضرت بقوة وأعطت اضافة حية للثقافة الاولمبية.


*
*



صورة كرتونية تظهر لعبة المبارزة لاولمبياد بكين 2008، مستخدمة رموزا من الحكايات الصينية القديمة.



صورة كرتونية تعكس سباقات الفروسية للالعاب الأولمبية 2008،مستخدمة رموزا من الحكايات التقليدية الصينية القديمة.



صورة كرتونية للعبة الجمباز الايقاعى لاولمبياد بكين 2008 ، مستخدمة رموزا اصلها من الحكايات الصينية القديمة.



صورة كرتونية للعبة التايكوندو لاولمبياد بكين 2008 ، مستخدمة رموزا اصلها من الحكايات الصينية القديمة.



صورة كرتونية للعبة المصارعة لاولمبياد بكين 2008 ، مستخدمة رموزا اصلها من الحكايات الصينية القديمة.



صورة كرتونية للعبة رفع الأثقال لاولمبياد بكين 2008 ، مستخدمة رموزا اصلها من الحكايات الصينية القديمة.



صورة كرتونية للعبة الملاكمة لاولمبياد بكين 2008 ، مستخدمة رموزا اصلها من الحكايات الصينية القديمة.



صورة كرتونية للعبة الفروسية لاولمبياد بكين 2008 ، مستخدمة رموزا اصلها من الحكايات الصينية القديمة.



صورة كرتونية للعبة الجمباز لاولمبياد بكين 2008 ، مستخدمة رموزا اصلها من الحكايات الصينية القديمة.



صورة كرتونية للعبة الرماية لاولمبياد بكين 2008 ، مستخدمة رموزا اصلها من الحكايات الصينية القديمة.



صورة كرتونية للعبة رفع الأثقال لاولمبياد بكين 2008 ، مستخدمة رموزا اصلها من الحكايات الصينية القديمة.



صورة كرتونية للعبة الترامبولين لاولمبياد بكين 2008 ، مستخدمة رموزا اصلها من الحكايات الصينية القديمة.

الحكمة الصينية



الحكمة الصينية

image

كان عند امرأة صينية مسنة إناءين كبيرين تنقل بهما الماء، وتحملهما مربوطين بعمود خشبي على كتفيها، وكان أحد الإناءين به شرخ، والإناء الآخر بحالة تامة ولا ينقص منه شيء من الماء، وفي كل مرة كان الإناء المشروخ يصل إلى نهاية المطاف. من النهر إلى المنزل وبه نصف كمية الماء فقط. ولمدة سنتين كاملتين كان يّحْدُثُ ذلك مع السيدة الصينية. حيث كانت تصل منزلها بإناء واحد مملوء ونصف. وبالطبع كان الإناء السليم مزهواً بعمله الكامل. وكان الإناء المشروخ محتقراً لنفسه لعدم قدرته وعجزه عن إتمام ما هو متوقع منه.
وفي يوم من الأيام وبعد سنتين من المرارة والإحساس بالفشل تكلم الإناء المشروخ مع السيدة الصينية. أنا خجل جداً من نفسي لأني عاجز ولدي شرخ يَسْرُبُ الماءُ على الطريق للمنزل. فابتسمت المرأة وقالت ألم تلاحظ الزهور التي على جانب الطريق من ناحيتك وليست على الجانب الآخر.
أنا أعلم تماما عن الماء الذي يُفقد منك، ولهذا الغرض غرست البذورَ على طول الطريق من جهتك حتى ترويها في طريق عودتك للمنزل. ولمدة سنتين متواصلتين قطفت من هذه الزهور الجميلة لأزين بها منزلي.
مالم تكن أنت بما أنت فيه، ما كان لي أن أجد هذا الجمال يُزيّن منزلي.

كل منا لديه ضعف لكن شـروخـنـا وضـعـفـنـا معاً تضع حياتنا بطريقه عجيبة ومثيرة يجب علينا جميعاً أن نتقبل بعضنا البعض على مانحن فيه وننظر لما هو حسن لدينا

ثقافة الأطعمة الصينية

ثقافة الأطعمة الصينية


(شادية ) مستمعينا الأعزاء، السلام عليكم ! طابت أوقاتكم بكل خير! أنا شادية يوان تشينغ ، يسرني أن ألتقي معكم مرة أخرى في برنامجنا الأسبوعي: الثقافة والفنون. "
(أسامة ) مستمعينا الأعزاء، السلام عليكم ! مرحبا بكم في الاستماع الى برنامجنا الأسبوعي: الثقافة والفنون، وفي حلقة اليوم ، نود أن نتحدث عن ثقافة الأطعمة الصينية . ونعرفكم بصورة عامة على أكثر عشرة أطباق صينية يحبها الأجانب و الأطعمة الصينية الرائجة حول العالم.
(شادية ) مستمعينا الكرام ، يتحدث الصينيون عن الطعام أنه ليس فقط تناول ثلاث وجبات في اليوم وإطفاء العطش وتهدئة الجوع، بل إنه غالبا ما يعكس معرفة الصينيين بأمور الحياة وتفهمهم لها. فعند ولادة الطفل ينصح الأقارب والأصدقاء بضرورة تناول البيض الأحمر معبراً عن البهجة والسعادة والفرح، حيث إن "البيض" يعني استمرار الحياة، و"تناول البيض" يعبر عن أمال الشعب الصيني العظيمة في الاستمرارية والتوارث.
عندما يبلغ الأطفال سنة كاملة من عمرهم يجب أن يتناولوا "الطعام"، وعندما يبلغون سن الثامنة عشرة يجب أن يتناولوا "الطعام"، وعندما يتزوجون يجب أن يتناولوا "الطعام"، وعندما يصلوا إلى سن الستين، لا بد من الاحتفال لمرة واحدة بشرب نخب بعضهم البعض. هذا النوع من "الأكل" إذا نظرنا له بطريقة سطحية نجد إنه نوع من الإرضاء الفسيولوجي، ولكنه في الواقع "أفكار العجوز السكير لم تكن تحوم حول الشراب وإنما لغاية في نفسه"، حيث يستخدم أسلوب الأكل للتعبير عن متضمنات نفسية عديدة ومتنوعة. فقد ذهبت ثقافة الطعام إلى ما هو أبعد من "الأكل" نفسه، وحصلت على معاني اجتماعية أكثر تعمقاً.
(أسامة ) ومن خلال التبادل بين الصين والغرب، فقد ظهرت أيضاً خصائص ومميزات عصرية جديدة في ثقافة الأطعمة والتي تتمثل في الاهتمام باللون والطعم والرائحة والشكل الخارجي واختيار القيمة الغذائية، وهذا يُمثل تقدم عصري جديد. كما حدثت إصلاحات وتعديلات في طريقة عمل عشرة أطباق كبيرة في ثمانية صواني كبيرة، وهذا أيضاً أمر مفرح مشجع للغاية. ولكن عند اصطدام ثقافة الطعام الصيني بثقافة جميع دول العالم، يجب أن تكون هناك نقطة ارتكاز صلبة، وبهذا الشكل يمكن تطويره وتحسينه أثناء التعلم على نطاق واسع من نقاط القوة لدى الآخرين، والحفاظ على الحيوية الدائمة. ونقطة الارتكاز هذه هي طبيعة الثقافة التقليدية المتميزة، وهي أيضاً المضمون الأساسي الذي ينبغي استكشافه في ثقافة الطعام الصيني.
مستمعينا الأحباء ، نقدم كم لكم فيما يلي أكثر عشرة أطباق صينية يحبها الأجانب.
الطبق الأول: فيليه بالخل والسكر
يحتل هذا الطبق المرتبة الأولى بين أكثر الأطباق الصينية التي يحبها الأجانب، وهو ينتمي لأطباق مطبخ تشـجيانغ، حيث يمتزج الطعم الحامض والطعم الحلو ويضاف إليها المظهر الخارجي البرّاق، طعمه يحرق من الخارج وينعش بالتوابل من الداخل، فلا يستطيع المرء أن يرفض مذاقه الجميل.
الطبق الثاني: مكعبات الدجاج بالفول السوداني
مكعبات الدجاج بالفول السوداني هو طبق شهير تقليدي من مطبخ قويـتشو، يتكوّن من مكعبات الدجاج والفلفل الأحمر الجاف والفول السوداني وغيرها من المكونات المقلية. وقد نال حب الكثيرين بسبب الطعم الحارق الذي يسببه عند دخول الفم، والقرمشة من امتزاج الفول السوداني بنعومة لحم الدجاج. ويكاد يكون طبق مكعبات الدجاج بالفول السوداني هو الطبق الصيني المفضل في بريطانيا والولايات المتحدة وغيرها من دول الغرب.
(شادية ) أعزاءنا المستمعين ، الطبق الثالث من ضمن أكثر عشرة أطباق صينية يحبها الأجانب هو لفائف الربيع.
يطلق عليها أيضًا كعكة الربيع والكعكة الرقيقة، وهي وجبة خفيفة تقليدية تنتشر بين الناس في مدينة فوتشو، كما تتمتع بتاريخ عريق. كلمة "تشونغ " هنا معناها فصل الربيع، حيث يمنح بشرى الاحتفال باستقبال الربيع، لذلك يحمل تناول لفائف الربيع معنى أن يسعد المرء بقدر ما يتمنى.
أما الطبق الرابع، فهو الأرز المقلي.
الأرز المقلي هو أرز تم سلقه أولاً، وأضيفت إليه في إناء الطهي أنواع كثيرة ومختلفة من التوابل وألوان الطعام، ثم أضيفت إليه قطع الخضراوات الخاصة. طعمه لذيذ وحلو، وأصبح طبقًا يفضله محبو تناول الوجبات السريعة
أما الطبق الخامس، فهو جبن الصويا باللحم المفروم.
جبن الصويا باللحم المفروم هو أحد أطباق جبن الصويا الصيني الأكثر ثراء بالسمات والمذاق المحلي، وهو طبق شهير من مطبخ ستشوان انتشر في العالم، ويعود تاريخ هذا الطبق إلى أكثر من مائة عامًا مضت.
(أسامة ) مستمعينا الأعزاء، تستمعون الآن الى البرنامج الاسبوعي " الثقافة والفنون " ، ونواصل حديثنا عن أكثر عشرة أطباق صينية يحبها الأجانب . أما الطبق السادس منها ، فهو جياوتسي.
تنتشر في الصين مقولة: "لا يوجد طعام أفضل من الجياوتسي ، ليظهر نصيب الجياوتسي بين الأطباق الصينية. وقد وقعت تغييرات كثيرة لحشو الجياوتسي، ليضم خلاصة ثقافة الطعام اللذيذ الصينية.
أما الطبق السابع، فهو هونتون
يعد طعام هونتون طبقا تقليديا صينيا ترجع أصوله إلى شمال الصين. قشرة الهونتون رقيقة، تعطي إحساسًا بالشفافية بعد سلقها، بل إن الحساء الثقيل للهونتون يمتاز بالطعم الخفيف والسمنة القليلة، فأحبه الكثيرون.
أما الطبق الثامن ، فهو البط المشوي.
البط المشوي من الأطباق الشهيرة بمدينة بكين، يمتاز باللون الأحمر اللامع، واللحم الناعم، والمذاق الثري وأنه غير سمين، لذلك اشتهر بلقب "الطعم اللذيذ للأرض".
الطبق التاسع: الشعيرية المقلية
الشعيرية المقلية هي طعام تقليدي شهير في الصين. ويمتاز هذا الطعام بالسهولة والطعم اللذيذ وتوازن التغذية وغيرها من السمات، فنال دائمًا الترحيب. بل إنه وفقًا لأحدث الأبحاث في بريطانيا، أصبحت الشعيرية المقلية الصينية من أكثر الأطعمة المحبوبة لدى البريطانيين.
الطبق العاشر: جمبري مقلي بالكاجو
يتمتع الجمبري بقيمة غذائية ثرية، لحمه ناعم، سهل الهضم، فإذا تم قليه مع الكاجو، يتمتع بفائدة كبيرة في وقاية القلب والأوعية الدموية ومنع أمراض القلب والأوعية الدموية. عند تناوله تجد الجمبري ناعمًا والكاجو مقرمشًا، فهو طبق يجمع بين الطعم اللذيذ والفوائد الصحية.
(شادية ) مستمعينا الأعزاء، يمكننا أن نقول إن الاطعمة الصينية قدمت مساهمات كبيرة في التنويع الأطعمة العالمية ، فيما يلى ، نود أن نتحدث عن الأطعمة الصينية الرائجة حول العالم.
أولا المكرونة الطويلة :
إن الناس يُفضلون تناول المعكرونة الصينية، وذلك لأن المعكرونة المطبوخة على الطريقة الصينية يمكن أن يُضاف إليها أية مكونات وأية إضافات، وتلبي أي متطلبات خاصة أو هوايات لدى أي شخص. حيث إن طبق المعكرونة المقدم مع الحساء يمكن أن يُضاف له لحم الخنزير والخضروات ثم يُسكب البصل الأخضر والزنجبيل وصلصة الصويا وزيت السمسم، ولمحبي المأكولات البحرية يمكن أن يُضاف الجمبري والمحار وغيرها على طبق المعكرونة، فهي شهية ولذيذ ورخيصة الثمن في الوقت نفسه، ويمكن لكل شخص أن يأخذ ما يفضله وما يشتهيه.
(أسامة ) الخبز على البخار:المانتو
إن تاريخ تناول الشعب الصيني للخبز على البخار (المانتو) يرجع إلى فترة الدول المتحاربة (عصر الربيع والخريف). فالمانتو يعتبر من المأكولات الصينية التقليدية المصنوعة من دقيق القمح، حيث يضاف الماء والسكر إلى الدقيق ويمزج الخليط معاً، وبعد أن تخمر تُطهى على البخار وبعد أن ينضج يصبح جاهزاً للطعام. وفي منطقة جنوب نهر اليانغستي عند صنع الخبز على البخار (المانتو) يُضاف لحم الخنزير أو الخضروات أو مسحوق الصويا أو البسلة المجففة وغيرها من مواد الحشو فيطلق عليه فطيرة البخار. وقد دخل الخبز على البخار (المانتو) اليابان منذ وقت طويل في عهد أسرة سونغ، وفي السنوات الأخيرة كانت مبيعاته في اليابان أكثر ازدهاراً. وفي المعني الياباني نجد إن "المانتو الصيني" في الواقع ليس هو الخبز على البخار (المانتو) الحقيقي، ولكنه "فطيرة البخار" التي يتم حشوها بجميع أنواع الحشو. كما أن "المانتو الصيني" الذي يُباع حالياً في جميع محلات السوبر ماركت يكون محشو بعجينة الفول أو اللحم المفروم أو الكاري أو اللحم المقدد أو عين الجمل أو الخضروات أو الجمبري وغيرها من المكونات المتنوعة، وجميع أنواعها ذات نكهة ومذاق مختلف.
جبن الصويا :التوفو
يرجع تاريخ جبن الصويا إلى أكثر من ألفين ومائة عام، وهي مفضلة لدي الشعب الصيني والبلدان المجاورة وجميع شعوب العالم.
يفضل اليابانيون تناول التوفو الصيني، وهي معروفة جيداً لدى الجميع. ويقوم اليابانيون حالياً بإضافة عصير الخضروات الطازج إلى جبن الصويا، فـ"جبن الصويا الخضراء" جميلة الشكل كما أنها تحتوي على قيمة غذائية أعلى. وفي ألمانيا اعتاد الكثير من الناس استخدام جبن الصويا عند طهي عدد من الأطباق ذات النكهات الصينية مثل "جبن الصويا بالجمبري المقشّر" و"حساء جبن الصويا بالقرنبيط" وغيرها. وترى مجلة أمريكية: "أن المنتجات الأكثر نجاحا والأكثر قابلية للرواج في السوق في 10 أعوام قادمة ليست السيارات أو أجهزة التليفزيون أو المنتجات الإلكترونية، بل التوفو الصيني.
(أسامة ) مستمعينا الأعزاء، الى هنا تنتهي حلقة اليوم من برنامجنا الأسبوعي: "الثقافة والفنون" من إعداد وتقديم شادية يوان تشنغ وأستاذ أسامة مختار. وشكرا على حسن متابعتكم ! وللمزيد من المعلومات ، تفضلوا بتصفح موقعنا على شبكة الانترنت بعنوان: www.arabic.com.cn. والى اللقاء في الأسبوع المقبل مع أطيب التمنيات من اذاعة الصين الدولية ! ومع السلامة !

ثقافة الشاي الصينية


ثقافة الشاي الصينية

تعد ثقافة الشاي الصينية ثقافة متعة وتناغم بين الطبيعة والبشر. وتعد الصين أكبر مكان لزراعة الشاي الأخضر، كما لها تاريخ طويل في زراعته يمتد إلى أكثر من خمسة آلاف عام، وعلاوة على ذلك ، كان الشاي يستخدم قديما كدواء وليس كنوع من المشروبات.
مستمعينا الأحباء ،تزرع أنواع مختلفة من الشاي الأخضر في الصين ، مثل شاي بوأر في مقاطعة يوننان ووشاي سينيانغ في مقاطعة خنان وشاي لونغجينغ في مقاطعة تسجيانغ وشاي ماوفونغ بمقاطعة آنهوي وغيرها . وفي حلقة اليوم ، نقدم لكم تفاصيل عن نوعين من الشاي الصيني –شاي بو ر من مقاطعة يوننان وشاي شينجيانغ بمقاطعة خنان.
أعزائنا المستمعين، كما ذكرناه في السابق، إن تاريخ الشاي الصيني يمتد لأكثر من آلاف سنين. ومن ضمن أنواع الشاي الغفيرة ، يتميز شاي بوأر بعطره الرائع وطعمه الثقيل وفعاليته العلاجية الطبية ، الأمر الذي حظي بترحيب حار من قبل هواته وأصبح نوعا لا غني عنه من الشاي الصيني التقليدي.
في الحقيقة إن شاي بوأر ينتمي الى شاي أسود . وينبع إسمه من مصدر إنتاجه من مدينة بوأر بمقاطعة يوننان. وبسبب إندلاع الحروب والوباء، شهد إنتاج شاي بوأر تدهورا شديدا في أواخر أسرة تشينغ الملكية . وحتى أقيمت الدورة الأولي من مهرجان شاي بوأر في عام 1993ومهرجان " وصول قوافل شاي بوأر الى مدينة بكين " في عام 2005 ، عاد شاي بوأر من جديد الى حياتنا بعد اختفائه لمدة نحو مائة سنة . وتحدث السيد جوو جي آن الأمين العام لجمعية الشاي بمدينة بوأر بمقاطعة يوننان عن هذه القطعة من التاريخ قائلا:
بعد أواخر أسرة تشينغ الملكية ، وبسبب انتشار الوباء والحروب، شهدت صناعة شاي بوأر تدهورا واضحا. وبعد تأسيس جمهورية الصين الشعبية عام 1949 وخاصة خلال 30 سنة من تطبيق سياسة الاصلاح والانفتاح على الخارج ، انطقعت عادة شرب شاي بوأر بين عامة الناس. وابتداء من عام 1993، طرحت مدينة سيماو فكرة إقامة أول مهرجان لشاي بوأر بهدف إنعاش صناعة شاي بوأر . وفي عام 2005، أثارت نشاطات "دخول قوافل شاي بوأر الى مدينة بكين" الذي استمرت أكثر من 5 أشهر وكانت تعم 7 مقاطعات ومنطقة ذاتية الحكم ، أثارت من جديد اهتمام الصينيين بشاي بوأر . وأصبح شاي بوأر معروفا ومشهورا في أنحاء الصين.

العاب نارية في مدينة بينجينغ في الصين بمناسبة مرور 60 عام على صين


العاب نارية في مدينة بينجينغ في الصين بمناسبة مرور 60 عام على صين 






أرض الجمال والروعة بتربتها وصخورها الملونة بالصين

أرض الجمال والروعة بتربتها وصخورها الملونة بالصين

صين 28
يعود جمال الطبيعة الواضحة بالصور المرفقة بالموضوع الي ملايين السنين لأن منذ حوالي 100 مليون سنة كان هناك حوض داخلي ضخم ممتلئ بالطمي جرفته المياة من الجبال المحيطة ومع إرتفاع درجات الحرارة والعوامل الطبيعية جف هذا الحوض ونظراّ للظروف الطبيعية تأكسدت الرواسب ةتحولت الي صدأ وبعد نحو 30 مليون سنة تشكلت علي هذا الحوض طبقة حمراء اللون بسمك 3.70 متر اّ تعرف باسم ” سرير الطباشير”.
وعلي الجزء العلوي كان هناك طبقة صلبة بسمك 1.30 متراّ تشكلت خلال العصر الطباشيري والتي عملت بشكل تدريجي علي تشكيل قمة جبل لاتزال حركةو الثورة الجبلية مستمرة في منطقة جبل دانكسيا علي مدي ال 500.000 سنة الماضية مما أدي الي متوسط إرتفاع 87 سنتيمتراّ بمعدل كل 10.000 سنة حيث تتشكل الجدران الصخرية والمنحدرات لأراضي دانكسيا من الحجر الرملي الأحمر ومن التكتلات.
ويتدفق الماء هبوطاّ من خلال الشقوق مما يعمل علي تأكل الصخور الرسوبية ويترك وراء الصخور المتناثرة الحمراء التي نراها بالصور وتعتبر دانكسيا من خلال ال30مليون سنة التاليةرفعت حركة الثورة الجبلية بأكملها عدة مرات وتبدو أراضي دانكسيا مثل التضاريس الكارستية التي تتشكل في مناطق الحجر الجيري وبما أن الصخور التي تشكلها عبارة عن حجارة رملية وتكتلات فقد تم تسميتها التضاريس الكارستية الزائفة.
وتتمتع أيضاّ دانكسيا بالعديد من الكهوف من مختلف الأحجام والأشكال التي تميل الي كونها ضحلة ومعزولة علي عكس التضاريس الكارستية ويعود إسم دانكسيا نسبتة الي جبل مسمي بهذا الأسم ويأخذ ألوان نشابهة لمنطقة دانكسيا وموجود أيضاّ بإحدي مقاطعات الصين .
حيث حدد الجيولوجيين والجغرافيين عل مدى الـ 70 سنة الماضية أكثر من 700 مكان من التضاريس الملونة في الصين، ومعظمها يقع في جنوب شرق وجنوب غرب وفي الوقت الحالي أبح جبل دانكسيا قاعدة بحثية لتضاريس أراضي دانكسيا الضينية وفي عام 2010 أدرجت 6 مناظر طبيعية في دانكسيا كموقع تراث عالمي .

فزورة كوكبية اسمها.. الصين

فزورة كوكبية اسمها.. الصين



•• لمحتها في شارع طلعت حرب في وسط القاهرة.. بالأدق على رصيف طلعت حرب.. فتاة صينية لم تكد تفارق العشرين.. من حولها كانت دائرة من المشترين والمساومين والفضوليين: فرشت بضاعتها على أرض الرصيف تبيع الهواتف المحمولة.. ويعلم الله كيف كانت تحاور وتناقش وتساير بصبر عجيب ودأب أعجب.
هذه الفتاة القادمة من أقاصي الشرق الآسيوي أصبحت تمثل نموذجا متكررا في شوارع وحواري وربما في قرى ونجوع الوطن العربي من أقصاه الى أقصاه.. من هذا النموذج مَن تطرق أبواب الشقق في عمارات المدن في القاهرة أو طنطا أو سوهاج.. ولقد رأيت وتابعت نشاط فتيات أخريات، وارد الصين طبعا، يمارس هذا النشاط التجاري الرائع في شوارع وأسواق دبي وقطر وأبوظبي.. والأكيد في أماكن أخرى..
• أنت إذن أمام الصين الجديدة.
بالتحديد أمام فتاة صين – القرن الواحد والعشرين.
وعليك – بعد إذن سيادتك – أنت تنسى ما سبق وطالعته في سطور الكاتبة الأمريكية “بيرل بَكْ” (1892- 1973) وخاصة روايتها الشهيرة التي أصدرتها عام 1931 تحت العنوان التالي: الأرض الطيبة (The Good Eearth)، بمعنى أرض الصين من أيام القرن التاسع عشر.. ومطالع القرن العشرين.. الزمن الذي شهد مواريث الإمبراطوريات العتيقة وحروب الأفيون التي أشعلها الاستعمار الأوروبي ومجاعات الملايين وفقر السكان الذين كانت أقصى متعتهم هو كوب من الماء.. الساخن.. ودمتم.
فما بالك إذا ما وضعوا في الكوب بضع ورقات من نبات اسمه الشاي..! هي نفس الفترة التي كانت أمهات الصين تضع فيه أقدام الفتيات الصغيرات في حذاء من حديد أو ما يشبه الحديد ولا يهم من بعد ما تعانيه البنت التاعسة من آلام.. لأن الأهم هو أن تحصل على قدم صغيرة.. محندقة ومن ثم تروق في عين الخاطبين والعرسان.
ثورتان وزعيمان
• صحيح أن الصين عاشت إفاقتها أو انتفاضتها الأولى مع ثورة حزب “الكومنتانغ” بقيادة زعيمها الرائد “صُن يات صِن” (1866- 1925).. لكن الأصح أن الصين الأحدث.. والأكثر جسارة هي التي وضع حجر أساسها الزعيم “ماو تسي تونغ” الذي قاد “المسيرة الكبرى” وتزعّم التفجير الثوري التاريخي في عام 1949 كي تخرج الى النور الصين الجديدة التي حملت اسمها المعروف:
•• جمهورية الصين الشعبية.
وكم كانت صعبة تلك الأيام التي تزامنت مع مغيب الأربعينات ومطالع الخمسينات من القرن العشرين.
كانت أياما من شظف العيش في جنبات الصين وخاصة بعد تحريرها من الاستعمار الياباني الذي كان قد استولى على مقدرات البلاد منذ عام 1937. يومها، وفي عام 1949 بالذات دعا الزعيم “ماو” قومه لتخليد ذكرى “الحرب ضد اليابان” وخاصة في مدينة “شونكنغ” في غرب الصين، وهي المدينة التي شهدت ملاحم المقاومة الوطنية الجسورة.. وسقط في ساحتها العشرات من متطوعي المقاومة الوطنية ضد جيوش اليابان. لهذا شيدوا برجا شاهقا لتخليد ذكرى المقاتلين الذين ضحوا بأرواحهم فداء لتحرير الوطن.. ظل البرج هو أعلى مباني المدينة الباسلة.. على مدار عشرين عاما.. يكاد الزائر يراه شاهقا من كل زاوية ومكان.. لكن ها هو البرج وقد أخنى عليه الدهر في أيامنا الراهنة.
يقول الكاتب الأمريكي “كريستوفر هايز”:
- عندما زرت المدينة طالعت البرج إياه فإذا به وقد أخلد الى نوع من التواضع والدعة ولم يعد له المكانة السابقة، وحسبه أن يقف في ظلال ثلاثة مبان من ناطحات السحاب الحديثة التي باتت تطاول عنان السموات.
قل بيجين ولا تقل بكين
الكاتب الأمريكي كان يتحدث عن صين جديدة تماما عاينها وكتب عنها خلال زيارته للبلاد في عام 2009 – حين احتفلت بيجين عاصمة الصين (هكذا أصبحوا يكتبونها بدلا من بكين التي تخلوا عنها باعتبار أصلها الفرنسي) – بالعيد الستيني لقيام ثورتها الكبرى (1949).
وقد كتب “كريستوفر هايز” تقريرا وافيا عن زيارته نشرته مجلة “ذيَ نيشن” الأمريكية (عدد يناير عام 2010).
في التقرير يسجل الكاتب الأمريكي نجاح الصين في النجاة باقتصادها من ربقة الأزمة المالية التي ما برحت تأخذ بخناق عالمنا منذ نشوبها في خريف عام 2008.. ولدرجة أن أوصلت أقطارا في أوروبا الى حافة الإفلاس (أيسلندا مثلا) كما أصابت الحياة في أقطار أخرى بآفات شحة الموارد وزيادة معدلات البطالة والتهديد بنشوب ثورات اجتماعية اعتراضا على تدابير التقشف الحكومية على نحو ما يحدث حاليا في اليونان.
ويبدو أن الكاتب الأمريكي قد ذهب الى الصين واستعرض منجزاتها مدفوعا بمزيج من عوامل شتى.. ربما كان في مقدمتها الخشية من اتساع واستشراء الصناعات الصينية على بيئة كوكب الأرض بحكم ما تطلقه هذه الصناعات المهولة من انبعاثات كربونية تؤدي الى تلوث الغلاف الجوي (الأتموسفير) المحيط بكوكبنا.. وربما كان من هذه العوامل أيضا مشاعر الإعجاب والغيرة مما حققته الصين وخاصة على امتداد الثلاثين سنة الأخيرة منذ تولي أمورها زعيمها التاريخي الثاني “دنغ ساو بنغ” الذي خَلَف “ماو” وافاد من حالة الاستقرار التي حققتها الصين. ومن فوق الأرضية المستقرة أطلق الزعيم “بنغ” دعوته الى الأخذ بأساليب الانفتاح والمرونة الاقتصادية وتجريب كل أشكال الأداء الاقتصادي ورفض الجمود الأيديولوجي المتحجّر دون أن يكون في ذلك خروج، أي خروج على قيادة الحزب الشيوعي الذي مازال ممسكا بمقاليد كل الأمور في طول الصين وعرضها.
800 مليون سيارة
والطريف أن يزور صاحبنا الأمريكاني مصنعا للسيارات في “شونكنغ”.. وحين أطل على خط الإنتاج في المصنع.. أشار مرافقه الصيني الى خط التجميع الذي كان يضم 800 سيارة من حجم “الميني فان” كانت تدلف الى ساحة التخزين واحدة بعد الأخرى.. وقال صاحبه الصيني:
- بصراحة.. ثمة 800 مليون فلاح صيني – كلهم في حاجة الى هذه السيارات.
هنالك استرسل الزائر الأمريكي في تأملات.. مناخية.. وكوكبية.. وأيكولوجية كما قد يتصور.. وكتب قائلا:
- صاحبي الصيني كان على حق بطبيعة الحال.. وقد صادق على كلامه مسئول صيني آخر هو “يو كنغتاي” ممثل الصين الخاص في مفاوضات المناخ العالمية قائلا:
- لا يجوز لنا أن نتصور أن تظل الصين هي مملكة الدراجات الى أبد الآبدين.
ومرة أخرى يعلق الكاتب “هايز” قائلا:
- كلهم على حق.. لكن يا إلهي 800 مليون سيارة جديدة.. ذلك أمر يستعصي على الخيال.
مع هذا كله، ومثل كل بلد ناهض في عصرنا، فالصين تواجه – كما لاحظ زائرها الأمريكي – تحديات في غاية الشراسة.. ويقول هذا الزائر في مقالته التي ألمحنا غليها:
- عندما تُحاور المسئولين هناك.. تراهم يجمعون بين مزايا الكفاءة والتركيز.. ولكن تلاحظ أنهم يعانون وسواسا اسمه.. الاستقرار. وبعضهم يعترف بما يواجهونه حاليا من مشاكل وتحديات.. وهاهو الناطق باسم الحكومة المحلية في “شونكنغ” يعترف قائلا:
- نحن نواجه ضغوطا بغير حدود ونعمل تحت وطأة هذه الضغوط الناجمة عما نصادفه من صعوبات..
نزوح أم هجرات
هنا يؤكد الكاتب الأمريكي أن أول وأخطر هذه الصعوبات تتمثل في كلمة واحدة هي:
•• الهجرة.
ثم يلاحظ أن مسئولي الصين يصرون على أنها “هجرة” وليست نزوحا أو انتقالا من الريف الى الحضر.. ومن قرى الصين الى مدنها.
ورغم اعترافه بأن أهل أوروبا وأمريكا يقصدون بحكاية الهجرة حالة الانتقال من بلد الى آخر.. إلا أن مسئولي الصين يرون أن تحّول الفلاحين وصغار الحرفيين من حياة القرية الصينية الى حياة المدينة هو أقرب أن تكون هجرة كاملة من عالم بعينه الى عالم جديد. وبالتحديد – كما يضيف الكاتب هايز – من عالم نام أو متخلف الى عالم ناهض أو أكثر تقدما.
مع هذا كله فدولاب العمل يدور وعجلة الإنتاج مستمرة.. والتحديات بالغة الشراسة ولكن يقابلها عزم صيني يرى أن لا جدوى من أحاديث الأمس واجترار ملابسات الماضي.. ولدرجة أن ثمة إجماعا على أن خطوة البداية هي عام 1978 عندما انفتحت الصين على العالم.
ومرة أخرى تمضي مقالة “ذي نيشن” قائلة:
- برغم أن الحضارة الصينية يبلغ عمرها خمسة آلاف سنة لكن ليس من أهل الصين الآن من يهتم بالحديث عن أي شئ سابق على عام 1978: إن المستقبل عندهم هو كل شئ..
• المستقبل هو كل شئ..
هذا هو مفتاح التقدم الذي يمكن أن يكفل حياة كريمة ومعقولة حتى لا نقول مرفهة لشعب يزيد تعداده على ألف وأربعمائة مليون نسمة.
و.. مازالت حكاية الصين تحوي فصولا تستحق أن تروى.
ولكن من خلال تجارب مصرية هذه المرة..
فالى أن نلتقي بإذن الله.

صور لاطفال صينين



هذي صور لاطفال صينين انا راح الترك لكم التعليق kh150
7
7
7
7
7
7


صـــــور أطفال صينين ...لا تعليق


صـــــور أطفال صينين ...لا تعليق



صـــــور أطفال صينين ...لا تعليق



صـــــور أطفال صينين ...لا تعليق



صـــــور أطفال صينين ...لا تعليق



صـــــور أطفال صينين ...لا تعليق



صـــــور أطفال صينين ...لا تعليق




صـــــور أطفال صينين ...لا تعليق




صـــــور أطفال صينين ...لا تعليق



صـــــور أطفال صينين ...لا تعليق



صـــــور أطفال صينين ...لا تعليق



صـــــور أطفال صينين ...لا تعليق



صـــــور أطفال صينين ...لا تعليق

اكبر مظلة في العالم



اكبر مظلة في العالم

اكبر مظلة في العالم توجد بمدينة غونزو في الصين ، وتم تصميمها لحماية الجسر والشوارع التي تحت من المطر والثلوج لمنع الحوادث المرورية
اكبر مظلة في العالم

اكبر مظلة في العالم اكبر مظلة في العالم


الأحد، 20 أبريل 2014

الاكل الصيني :العادات و التقاليد ونوعية الطعام



الاكل الصيني :العادات و التقاليد ونوعية الطعام

بسم الله الرحمان الرحيم


الاكل الصيني

الاكل الصيني جزء لا يتجزأ من الموروث الثقافي للبلد ، ويعتبر  الإطلاع على مكونات جديدة،ألوان و توابل للأكل،متعة لا يمكن أن تخلو منها أية رحلة .الصين بلد شاسع جدا بتاريخ غني جدا مما يؤثر بشكل مباشر على التنوع الذي سيجده الزائر لهذا البلد من ناحية الطعام و المأكولات،تنوع يستحيل معه الإلمام بجميع أصناف المطبخ الصيني وتقاليد و اداب الأكل

تقاسم الطعام
تقاليد و اداب الأكل عند الصينيين تشبه إلى حد كبير تقاليدنا نحن العرب خاصة في طابعها الإجتماعي ففي الصين تقدم كـــــــــ ل الأطباق و توضع وسط الطاولة (مستديرة في أغلب الأحيان ) ليتم تقاسم الطعام  بين جميع الحاضرين على عكس العادات الغربية لكل 
طبقه 

استعمال عصي الاكل الصينية
في الصين يخيل لك أنك تأكل ببطء أكثر ، وهذا أكثر فائدة ،وذلك نتيجة إستعمال عصي الأكل الصينية والتي ليست بالضرورة سهلة الإستعمال في البداية خاصة عند أكل حساء الشعرية الذي يتطلب مهارات خاصة في استعمال العصي والإناء من غمس للشعرية في الإناء والتهام ما  تمسكه العصي من أعلى الشعرية وترك الباقي يتدلى داخل الإناء ليتشبع بالحساء وشفط أعلى الشعرية بالفم ...لا تقلق إن أحدثت صوتا

أصوات كثيرة
إذا كان الضجيج الذي يصدرة الناس عند الأكل بأفواههم يقلقك فمن الضروري أن تتناسى هذا في الصين رغم صعوبة الأمر عند البعض ، فالصينيونن لا يتورعون عن إصدار الأصوات عند مضغ الطعام و شفط الحساء فالأمر ليس عيبا عندهم و ليس فيه أي إحراج ،على عكس الغربيين الذين يستغربون هذه التصرفات و يستهجنونها في غالب الأحيان.و بتكرار الأمر أمامك عديد المرات ستتعود على هذه الأصوات عند مائدة الطعام مع الصينيين و ربما تجد نفسك تصدر نفس الضجيج

لا تفرغ صحنك ...أبدا
إذا كنت مدعوّا عند صينيين ، لا تفرغ صحنك بالكامل إذا كنت تريد التوقف عن الأكل يومًا ،فوعاء فارغ يعني أنك لم تشبع وهذا يمثل قمة العار عند المضيف الصيني (والعربي كذلك )  بعدم  تقديم ما يشبع ضيوفه ،وستجد صحنك يُملؤ من جديد بكمية أوفر فالأكل عند الصينيين هو أول إشارة للإندماج الإجتماعي .فالمضيف ، بعد طبخ أحسن ما عنده ،تجده يعير اهتماما كبيرا بأوعية ضيوفه ليقدم لهم المزيد وهو نفس السلوك في المطاعم في الصين إذ يطلب الحرفاء كمية كبيرة من الطعام  لإظهار قدرتهم على توفير الأفضل 

الشاي الصيني...تعوّد على شربه
في الصين إنس القهوة (حتى من ناحية السعر)وحاول أن تتعود على شرب الشاي الساخن فالمشروب الشعبي الأول هناك يشرب حتى في 35 درجة حرارة .عادة ما يستهلك الصينييون كميات كبيرة من الشاي الأخضر طوال فترات اليوم و تتوفر أنواع عديدة من الشاي الصيني منها أصناف باهضة الثمن ،و لتجربة تشكيلة من أنواع الشاي ينصح بزيارة دور الشاي الصينية المنتشرة في جميع أنحاء البلد وتوفر جوّا مريحا 
الشاي الأخضر الصيني

ماذا يأكل الصينييون؟
يفضل صينيو الجنوب الأرز، بينما يفضل صينيو الشمال القمح. وتشكل هذه الحبوب العنصر الرئيسي في الغذاء لدى شعب الصين. كما تشكل الخضراوات وخاصة الملفوف وفول الصويا العنصر الغذائي الثاني في الصين، ويفضل كثيرون منهم لحم الخنزير ولحم الدجاج. كما تؤدي الأسماك والبيض والفواكه والأصداف البحرية دورًا كبيرًا في الغذاء الصيني. تتكون الوجبة الصينية من الشوربة والأرز والخضار والفواكه، وتخلو المائدة الصينية من أية أدوات إلا ملعقة الحساء وعودين خشبيين. الشاي هو الشراب المفضل لدى الشعب كافة. ويتناول الصينيون مشروبات أخرى مثل الحليب والبوظة التي تحظى بشعبية عالية في الشارع الصيني. يختلف الطعام الصيني من منطقة لأخرى، ويأكل الصينيون أطعمة نادرًا ما تؤكل في أماكن أخرى في العالم، مثل براعم زنابق النمر 

قام معهد كونفوشيوس ببروكسل نشاطا تجريبيا تفاعليا ثقافيا لعيد الربيع عام 2014



قام معهد كونفوشيوس ببروكسل نشاطا تجريبيا تفاعليا ثقافيا لعيد الربيع عام 2014


عشية عيد الربيع لسنة الحصان القمرية، أقامت الجمعية البلجيكية الصينية ومعهد كونفوشيوس ببروكسل  النشاط التجريبي التفاعلي الثقافي الصيني في موقعه الجديد الذي اشتراه وجدده بنفسه. حيث يهدف هذا النشاط الى دفع نشر الثقافة الصينية والسماح للأوروبيين تجربة عمقها والتفاعل معها بأنفسهم.
http://www.hanban.org/image/attachement/jpg/site2/20140129/0022fa3d2a2c1453323701.jpg
http://www.hanban.org/image/attachement/jpg/site2/20140129/0022fa3d2a2c1453323b02.jpg
http://www.hanban.org/image/attachement/jpg/site2/20140129/0022fa3d2a2c1453324403.jpg
http://www.hanban.org/image/attachement/jpg/site2/20140129/0022fa3d2a2c1453325305.jpg
استوعبت حجرة الدراسة الكبيرة والمجددة لمعهد كونفوشيوس أكثر من 60 شخص منهم أعضاء الجمعية البلجيكية الصينية وطلبة المعهد وطلبة المدرسة الثانوية الرابعة للاتحاد الأوروبي حيث شاهدوا فيلم قصير عن رقصة الأسد الصينية ورقصة يانغجه الصينية التي قدمها طلبة المدرسة الثانوية  التابعة للاتحاد الاوروبي، كما شاهدوا بإندماج تام كيف رسم الرسام الصيني زهرة الفاوانيا الصينية، كما حصلوا ايضاً على أعمال الخط الفني التي كتبت به اسمائهم الصينية كهدايا من الرسام، وبعد ذلك شاركوا في العادة التقليدية الصينية لعيد الربيع وهي عمل الجياوزه الصينية وسط جو لطيف جداً. استمر النشاط لثلاث ساعات وكان الجو يسوده الضحك والسرور وجاء جميع المشاركين بحالة معنوية عالية وذهبوا سعداء مرضيين، جربو خلاله الثقافة الصينية وتعارفوا على أهداف التعليم لمعهد كونفوشيوس وآفاق تنميته.
http://www.hanban.org/image/attachement/jpg/site2/20140129/0022fa3d2a2c1453325706.jpg
تلقى النشاط دعم قوي من قبل المكتب الثقافي ومكتب التعليم لسفارة الصين في بلجيكا. حيث حضر المستشار الثقافي شيانغ شي هاى ومستشار التعليم تاو هونغ جيان النشاط احتفالا بالعيد مع أعضاء الجمعية والطلبة، وشاركا في التجربة معهم، كما ألقى المستشار تاو كلمة حارة رحب فيها بالضيوف الكرام الصينيين والأجانب.
اغتنم السيد فان هانسي رئيس الجمعية البلجيكية الصينية هذه الفرصة للتهنئة بقدوم السنة الصينية الجديدة وعرّف الحاضرين بخطة التنمية للجمعية والمعهد وطموحهما في توسيع اعمال التعليم ونشر الثقافة الصينية.

ثقافة الشاي الصينية التي يتوجه عطرها إلى العالم




ثقافة الشاي الصينية يتوجه عطرها إلى العالم
تعد ثقافة الشاي الصينية ثقافة متعة وتناغم بين الطبيعة والبشر. وتعد الصين أكبر مكان لزراعة الشاي الأخضر، كما لها تاريخ طويل في زراعته يمتد إلى أكثر من خمسة آلاف عام، وعلاوة على ذلك ، كان الشاي يستخدم قديما كدواء وليس كنوع من المشروبات.
تزرع أنواع مختلفة من الشاي الأخضر في الصين ، مثل شاي بوأر في مقاطعة يوننان ووشاي سينيانغ في مقاطعة خنان وشاي لونغجينغ في مقاطعة تسجيانغ وشاي ماوفونغ بمقاطعة آنهوي وغيرها . وفي حلقة اليوم ، نقدم لكم تفاصيل عن نوعين من الشاي الصيني –شاي بو ر من مقاطعة يوننان وشاي شينجيانغ بمقاطعة خنان.
كما ذكرناه في السابق، إن تاريخ الشاي الصيني يمتد لأكثر من آلاف سنين. ومن ضمن أنواع الشاي الغفيرة ، يتميز شاي بوأر بعطره الرائع وطعمه الثقيل وفعاليته العلاجية الطبية ، الأمر الذي حظي بترحيب حار من قبل هواته وأصبح نوعا لا غني عنه من الشاي الصيني التقليدي.
في الحقيقة إن شاي بوأر ينتمي الى شاي أسود . وينبع إسمه من مصدر إنتاجه من مدينة بوأر بمقاطعة يوننان. وبسبب إندلاع الحروب والوباء، شهد إنتاج شاي بوأر تدهورا شديدا في أواخر أسرة تشينغ الملكية . وحتى أقيمت الدورة الأولي من مهرجان شاي بوأر في عام 1993ومهرجان " وصول قوافل شاي بوأر الى مدينة بكين " في عام 2005 ، عاد شاي بوأر من جديد الى حياتنا بعد اختفائه لمدة نحو مائة سنة . وتحدث السيد جوو جي آن الأمين العام لجمعية الشاي بمدينة بوأر بمقاطعة يوننان عن هذه القطعة من التاريخ قائلا:
بعد أواخر أسرة تشينغ الملكية ، وبسبب انتشار الوباء والحروب، شهدت صناعة شاي بوأر تدهورا واضحا. وبعد تأسيس جمهورية الصين الشعبية عام 1949 وخاصة خلال 30 سنة من تطبيق سياسة الاصلاح والانفتاح على الخارج ، انطقعت عادة شرب شاي بوأر بين عامة الناس. وابتداء من عام 1993، طرحت مدينة سيماو فكرة إقامة أول مهرجان لشاي بوأر بهدف إنعاش صناعة شاي بوأر . وفي عام 2005، أثارت نشاطات "دخول قوافل شاي بوأر الى مدينة بكين" الذي استمرت أكثر من 5 أشهر وكانت تعم 7 مقاطعات ومنطقة ذاتية الحكم ، أثارت من جديد اهتمام الصينيين بشاي بوأر . وأصبح شاي بوأر معروفا ومشهورا في أنحاء الصين. "
لقي شاي بوأر اقبالا عظيما من قبل المستهلكين بفضل تأثيرات نشاطات " وصول قوافل شاي بوأر الى مدينة بكين " عام 2005، هذا ليس فحسب، بل يباع شاي بوأر الى مختلف الدول في العالم مثل نيبال والهند وسينغافورة وماليزيا وتايلاند واليابان وفرنسا وبريطانيا وغيرها ، مما ذاع صيته في العالم .
وقال السيد جوو جي آن أمين عام جمعية الشاي بمدينة بوأر بمقاطعة يوننان إنه خلال السنوات الأخيرة ، شهدت تأثيرات شاى بوأر ارتفاعا واضعا داخليا و خارجيا، لاسيما في جنوب شرقي آسيا. اذ قال:
" ترتفع مكانة شاي بوأر في العالم بصورة تدريجية ، وهذا لا يكفي. ويركز تسويقنا في منطقة جنوب شرقي آسيا، وخاصة في ماليزيا وسنغافورة " .
عام 2011، أقيم المهرجان الدولي لصناعة الشاي ومنتجات الشاي في مدينة هانغتشو. حيث شارك فيه أكثر من 200 ممثل من الشركات العالمية المشهورة مثل بريطانيا وروسيا والمغرب وبلغت قيمة العقد التجاري حوالي 300 مليون يوان صيني. وأشارت هوانغ يان نائبة مدير وكالة مجلة "شاي بوأر إلى أن الوظائف الطبية العلاجية لشاي بوأر جذبت أنظار العالم وعلاوة على ذلك ، تذوق شاي بوأر أصبح نوعا من موقف الحياة المتمثل في الحب للبساطة ورعاية الصحة .حيث قالت:
"أعتقد أن شاي بوأر تتمتع بقدرة تطور كامنة في الأسواق الدولية بفضل وظائفه العلاجية والطبية . لأن شاي بوأر شاي أخضر حقيقي يهتم الناس بوظائفه العلاجية والطبية ، أعتقد أن هذا شيء مميز للغاية. علاوة على ذلك، أصبح شرب شاي بوأر نوعا من تيار العصر أي الاستمتاع بالحياة البطيئة. لأن المزيد والمزيد من الناس يفضلون السعي وراء الحياة السليمة في يومنا سريع الايقاع وشديد المنافسات . "

عروض رقصة الأسد والتنين احتفالاً بعام الثقافة الصينية



عروض رقصة الأسد والتنين احتفالاً بعام الثقافة الصينية في تركيا



 / شبكة الصين/ قدمت فرقتا رقصة الاسد من مدينة فوشان بمقاطعة قوانغدونغ ورقصة التنين من محافظة تونغليانغ ببلدية تشونغتشينغ قدمتا جولة عروض رقصة الأسد والتنين بمدينة اسطنبول التركية في 10 مايو الجاري حيث احتفلتا مع غرفة التجارة الصينية التركية بـ"عام الثقافة الصينية في تركيا  وجذبت العروض مئات الآلاف من المشاهدين للتمتع بها. وتجدر الإشارة إلي أن فرقتا رقصة الاسد والتنين تقدمان عروضاً خلال جولة في مدن تركية كبيرة مثل اسطنبول وانطاليا وازمير وسمسون بين يومي 10 مايو الجاري و30 منه.
مواطنون وسياح يتمتعون برقصة الأسد الصينية في شارع الحرية بمدينة اسطنبول التركية في 10

مسابقة لدارسي اللغة الصينية تربط الثقافة الصينية بالعالم


مسابقة لدارسي اللغة الصينية تربط الثقافة الصينية بالعالم


طلاب أجانب مشاركون في منافسة الجسر الصيني الرابعة لاتقان اللغة الصينية لطلاب المدارس الثانوية الأجانب يختبرون مهاراتهم في ألعاب صينية.
اجتمع طلاب من مختلف أنحاء العالم فى مدينة تشونغتشينغ يوم الثلاثاء الماضي للمشاركة في منافسة لاتقان اللغة الصينية مصممة لتمكين العالم ليكون لديه فهم عميق لسحر الثقافة واللغة الصينيتين.

وتعد منافسة الجسر الصيني الرابعة لاتقان اللغة الصينية لطلاب المدارس الثانوية الأجانب التي بدأت في 18 أكتوبر الحالي وتستمر حتى 30 منه تعد الأكبر من نوعها من حيث الحجم والحضور.

وقدم الطلاب عرضاً ثقافياً غنياً ومثيراً جمع بين العناصر الشرقية والغربية عن طريق الرقص والغناء وغيرهما وشمل رقص الفلامنكو الأوروبي الأنيق وقرع الطبول الأفريقية الصاخبة ورقصة السامبا العاطفية من جنوب أفريقيا.

وخاض الطلاب ثلاث منافسات بعنوان "كرنفال اللغة الصينية" و"عرض واقعي من مركز تسوق" و "مسرح متنوع". وفي النهاية أتيحت للشبان فرصة لتجربة الحياة مع أسر صينية عادية لمدة ثلاثة أيام.

وفي إطار ترتيبات رعتها أسر محلية، شارك الشباب في أنشطة ثقافية مختلفة، مثل زيارة أماكن ذات أهمية تاريخية، وصنع معجنات محشوة، ومشاهدة أوبرا سيتشوان، وتعلم الرسم وممارسة فنون الخط الصيني، وغيرها. ولم يمكنهم كل ذلك من الشعور بعمق بالمودة والمحبة فحسب، ولكنهم تعلموا الصينية في بيئة مُبهِجة.

وتابع مراسل كان يغطي الحدث طالبين لدي استضافتهما بواسطة أسر صينية وسجل قصصهما.

عاشت ماريسا من الولايات المتحدة في منزل عائلة طالبة تدعى "دو لي يي جيا" من مدرسة با شو الوسطى. ولاستضافة الضيفة الصغري القادمة من بعيد بشكل أفضل أجرى والدا "دو لي يي جيا" ترتيبات دقيقة مقدما.

وفي عطلة نهاية الأسبوع زارت ماريسا بعض المواقع الشهيرة ذات المناظر الخلابة فى تشونغتشينغ، وحضرت حفل زفاف على الطريقة الصينية أقامه والد زميل لـ"دو لي يي جيا". وبعد وقت وجيز أصبحت "دو لي يي جيا" 13 عاما، وماريسا 17 عاما صديقتان حميمتان. ومن "دو لي يي جيا" التي اتخدتها ماريسا كمدرسة لها، تعلمت منها فنون تقديم وصنع الشاي والمعجنات المحشوة خلال يوم واحد فقط، وقد تعلمت ماريسا صنع المعجنات المحشوة بصورة مهنية جدا.

وقصة أخرى عن نيكولاس من كندا والذي سكن مع "عائلة كبيرة" وكان في استقباله يانغ تشو، وهو طالب في مدرسة يوبي الوسطى.

وبالصدفة فإن أصدقاء والدة يانغ استضافوا أيضا طلابا أجانب آخرين حضروا نشاط "جسر اللغة الصينية". ولذلك شكلت العائلات الأربع مؤقتا "عائلة كبرى".

وأخذ "آباء وأمهات" تشونغتشينغ "أبناءهم وبناتهم" لمشاهدة أوبرا سيتشوان والاستماع إلى رواية القصص حول فناجين من الشاي.

ورتب هؤلاء الأطفال من لاوس والنمسا وسري لانكا وكندا أمسية مع نظرائهم الصينيين. وقد جعل عرضهم باللغتين الانجليزية والصينية الذي كان من إخراجهم وحدهم كل واحد من الحضور يضحك إلى درجة البكاء.

وكان المتسابقون الشباب متحمسين جداً للحدث. إذا كانت هناك كلمة واحدة يمكن العثور عليها لوصف شعورهم فإنها ستكون "أحب الصين".

وقد سكبوا ما شعروا به في مدونات صغيرة لشينخوا، ودعونا نسمع ما قال بعضهم.

قال تشو جينتشو أن "الجسر الصيني" قد حقق حلما عزيزا طال انتظاره له وهو الحضور إلى الصين الدولة ذات التاريخ الطويل والتقاليد العريقة.

وكتب تشنغ وي ده: "أنا أحب اللغة الصينية لأنني أحب الأغاني الصينية والتعابير الصعبة النطق وما أتوقعه هو أن نتعلم المزيد من التعابير الصينية والتواصل مع الصينيين".

وقال يان في مدونته أنه يحب اللغة الصينية ويرى أن الصينية سوف تكون اللغة الثانية من حيث الأهمية بعد الإنجليزية في المستقبل.

وأضاف "آمل أن يدرس الجميع اللغة الصينية بجد" وقال : "آمل أن تُتاح لي المزيد من الفرص للحضور إلى الصين في المستقبل لكنني أفضل معبد شاولين والكونغ فو الصين

السبت، 19 أبريل 2014

دراسة جدوى للاستيراد من الصين..........



دراسة جدوى للاستيراد من الصين

شركة  احدى الشركات الرائده بالشرق الاوسط فى الاستيراد للغير من الصين المنتجات الصينيه لخبرتنا التى تمتد لاكثر من 18عام فى الاستيراد من الصين والاستيراد لعملائنا ولقاعدة بيانتنا التى تضم الاف المصانع ، جعلتنا مؤهلين وعلى اعلى مستويات الاحترافية والكفائة المهنية لتقديم خدمات متميزه للافراد والشركات ، من اعداد دراسة جدوى للمنتجات المستورده وتقديم استشارات قانونية وحلول للمشاكل الجمركية ففريق عملنا مؤهل من كبرى الهيئات الدوليه فى مكاتبنا بمصر والصين
www.ammam-trade.com
ت/024542551